إن هذا المليك اللوطي المفترس لا يضحك فقط على ذقون الشعب المغربي المطحون في أمره من الفقر والتخلف والجهل والتهميش والقمع والترهيب والتخويف بل حتى على حلفائه الذين يدعمونه بالمال في فرنسا وأمريكا ودول الخليج , كون أن المغرب بلد حليف إستراتيجي بالمنطقة ومنفتح على الغرب ودول الخليج بالسياحة الجنسية وحرية ممارسة الرذيلة واللوطية التي يتزعمها ويدعمها من خلال المهرجانات الساقطة, معظم سكانه يعيشونه في الفقر والتخلف والجهل والتهميش, يستغل المليك اللوطي الطاغوت المفترس هاته النقطة بالمطالبة بالمزيد بالمساعدات والإستثمارات والديون الخارجية من الأموال لضمان إستمرارية عرشه النجس